وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أعلن الجيش الكوري الجنوبي أنّ بيونغ يانغ أجرت تجربة صاروخية بالستية في اتجاه المياه الشرقية لكوريا الجنوبية.
وذكرت وكالة "يونهاب" نقلاً عن الجيش الكوري الجنوبي، اليوم الجمعة، أنّ "كوريا الشمالية أطلقت صاروخين بالستيين، مع اقتراب التدريبات العسكرية في سيؤول من نهايتها".
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش الكوري الجنوبي أنّ "كوريا الشمالية أطلقت صاروخاً بالستيّاً غير محدد في اتجاه البحر الشرقي"، في إشارة إلى بحر اليابان، من دون أن تخوض في مزيد من التفاصيل.
وفي 16 تشرين الأول/أكتوبر، أطلقت كوريا الشمالية صاروخين بالستيين إلى خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان. سبق ذلك إجراء كوريا الشمالية اختباراً على صاروخها البالستي الأطول مدى، الذي أطلقته فوق اليابان للمرة الأولى منذ 5 سنوات.
كذلك، أعلنت أنّها أجرت محاكاة لضربات نووية تكتيكية خلال الأسبوعين الماضيين الذين سبقا الإطلاق، بإشراف الزعيم كيم جونغ أون شخصياً، رداً على "التهديد العسكري" الذي تمثله الولايات المتحدة وحلفاؤها.
وتأتي عملية الإطلاق الصاروخية هذه بعد اجتماع نواب وزراء خارجية الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية الذين تعهدوا تعزيز ردعهم في المنطقة.
وخلال هذا اللقاء، قال المسؤول الكوري الجنوبي تشو هيون-دونغ: "اتفقنا على زيادة تعزيز التعاون حتى تنهي كوريا الشمالية على الفور أنشطتها غير القانونية وتستأنف محادثات نزع السلاح النووي".
وذكرت وكالة "يونهاب" نقلاً عن الجيش الكوري الجنوبي، اليوم الجمعة، أنّ "كوريا الشمالية أطلقت صاروخين بالستيين، مع اقتراب التدريبات العسكرية في سيؤول من نهايتها".
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش الكوري الجنوبي أنّ "كوريا الشمالية أطلقت صاروخاً بالستيّاً غير محدد في اتجاه البحر الشرقي"، في إشارة إلى بحر اليابان، من دون أن تخوض في مزيد من التفاصيل.
وفي 16 تشرين الأول/أكتوبر، أطلقت كوريا الشمالية صاروخين بالستيين إلى خارج المنطقة الاقتصادية الخالصة لليابان. سبق ذلك إجراء كوريا الشمالية اختباراً على صاروخها البالستي الأطول مدى، الذي أطلقته فوق اليابان للمرة الأولى منذ 5 سنوات.
كذلك، أعلنت أنّها أجرت محاكاة لضربات نووية تكتيكية خلال الأسبوعين الماضيين الذين سبقا الإطلاق، بإشراف الزعيم كيم جونغ أون شخصياً، رداً على "التهديد العسكري" الذي تمثله الولايات المتحدة وحلفاؤها.
وتأتي عملية الإطلاق الصاروخية هذه بعد اجتماع نواب وزراء خارجية الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية الذين تعهدوا تعزيز ردعهم في المنطقة.
وخلال هذا اللقاء، قال المسؤول الكوري الجنوبي تشو هيون-دونغ: "اتفقنا على زيادة تعزيز التعاون حتى تنهي كوريا الشمالية على الفور أنشطتها غير القانونية وتستأنف محادثات نزع السلاح النووي".
وأضاف أمام الصحافة أنّ "الدول الثلاث اتفقت على الحاجة إلى رد قوي غير مسبوق إذا أجرت كوريا الشمالية تجربتها النووية السابعة".
...........................
انتهى/185