وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ حذّر الإمام علی بن أبي طالب (ع) من الإستماع إلی ما لاینفع وذلك لأن الآذان نعمة من عند الله لا یجوز إستخدامها في غیر محلها وأیضاً لأن الإستماع لطف من عند الله.
ونقلا عن وكالة إكنا، یقول القرآن الکریم عن الکافرین وهم فی النار "وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ" (الملك / 10).
وعن الإمام علی (ع) أنه یخطب في أصحابه عن الهدایة ویبین لهم أن الله کیف بین لهم کل شيء وجعل أمامهم الهدایة شرط أن یفتحوا آذانهم وأعینهم وأن لا یغلقوا آذانهم علی الحقیقة.
ویؤکد الإمام علی (ع) أن سبیل الهدایة أمام الناس وأن الله هو الهادي وأن القرآن الکریم کتاب الهدایة ثم یدعوا الناس إلی الإستماع والتدبر في کلام الله تعالی.
بقلم الباحث الايراني في نهج البلاغة "سيد حميد خويي"
......
انتهى/ 278
ونقلا عن وكالة إكنا، یقول القرآن الکریم عن الکافرین وهم فی النار "وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ" (الملك / 10).
وعن الإمام علی (ع) أنه یخطب في أصحابه عن الهدایة ویبین لهم أن الله کیف بین لهم کل شيء وجعل أمامهم الهدایة شرط أن یفتحوا آذانهم وأعینهم وأن لا یغلقوا آذانهم علی الحقیقة.
ویؤکد الإمام علی (ع) أن سبیل الهدایة أمام الناس وأن الله هو الهادي وأن القرآن الکریم کتاب الهدایة ثم یدعوا الناس إلی الإستماع والتدبر في کلام الله تعالی.
بقلم الباحث الايراني في نهج البلاغة "سيد حميد خويي"
......
انتهى/ 278