وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ طوت العتبتان المقدستان العلوية و الحسينية معاً المراحل التحضيرية وصولاً إلى انعقاد المؤتمر العلمي لأمناء الرسل الذي يتناول التراث العلمي لسماحة آية الله السيد محمد مهدي الخرسان.
وفي تصريح للمحتوى الرقمي قال عضو مجلس إدارة العتبة العلوية المقدسة، الدكتور سليم الجصاني: " سيكون يوم الثلاثاء القادم موعد انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي لأمناء الرسل والذي يستعرض إنجازات قلم العلامة السيد الخرسان وتأثيره على الساحة العلمية الحوزوية والأكاديمية، والذي يتم بتظافر جهود العتبتين المقدستين العلوية والحسينية لإحياء تراث علماء شيعة آل البيت(عليهم السلام) من خلال أقلام الأعلام من هذه الطائفة وستنعقد عدة جلسات للمؤتمر في أروقة العتبة العلوية المقدسة منها، جلسة أولى لافتتاح المؤتمر في رواق آمنة بنت وهب(عليها السلام)، والجلسة العلمية ستكون على قاعة مالك الأشتر" .
وأضاف الجصاني:" اختيرت شخصية السيد الخرسان لمكانته العلمية الموسوعية التي تنوف مؤلفاتها الخمسين مجلّداً والتي يمكن اعتبارها دليلاً على مكانة متميزة في البيت العلمي الشيعي تؤهله ليكون أنموذجاً لدراسة سيَر العلماء الإمامية عامة وعلماء النجف الأشرف بصورة خاصة ".
يذكر أن المؤتمر تحضره نخب كبيرة من العلماء الحوزويين والأكاديميين من داخل العراق وخارجه.
........
انتهى/ 278
وفي تصريح للمحتوى الرقمي قال عضو مجلس إدارة العتبة العلوية المقدسة، الدكتور سليم الجصاني: " سيكون يوم الثلاثاء القادم موعد انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي لأمناء الرسل والذي يستعرض إنجازات قلم العلامة السيد الخرسان وتأثيره على الساحة العلمية الحوزوية والأكاديمية، والذي يتم بتظافر جهود العتبتين المقدستين العلوية والحسينية لإحياء تراث علماء شيعة آل البيت(عليهم السلام) من خلال أقلام الأعلام من هذه الطائفة وستنعقد عدة جلسات للمؤتمر في أروقة العتبة العلوية المقدسة منها، جلسة أولى لافتتاح المؤتمر في رواق آمنة بنت وهب(عليها السلام)، والجلسة العلمية ستكون على قاعة مالك الأشتر" .
وأضاف الجصاني:" اختيرت شخصية السيد الخرسان لمكانته العلمية الموسوعية التي تنوف مؤلفاتها الخمسين مجلّداً والتي يمكن اعتبارها دليلاً على مكانة متميزة في البيت العلمي الشيعي تؤهله ليكون أنموذجاً لدراسة سيَر العلماء الإمامية عامة وعلماء النجف الأشرف بصورة خاصة ".
يذكر أن المؤتمر تحضره نخب كبيرة من العلماء الحوزويين والأكاديميين من داخل العراق وخارجه.
........
انتهى/ 278