وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
اكد مساعد الشؤون التنسيقية للقائد العام للحرس الثوري، العميد محمد رضا نقدي، بان طريق الحل لارساء الأمن في منطقة غرب آسيا هو محو الكيان الصهيوني، معتبرا سقوط الكيان بانه وشيك لانه يعاني التشتت من الداخل وهو الان على اعتاب الموت.
ان مساعد الشؤون التنسيقية للقائد العام للحرس الثوري، العميد نقدي، قال اليوم الثلاثاء، في حفل إحياء ذكرى زيارة قائد الثورة الاسلامية الى محافظة خراسان شمالي شمال شرق ايران: "الوحدة هي البنية التحتية الرئيسية للأمن وكل بلد وكل المواطنين بحاجة إلى الأمن للعيش والقيام بالأعمال وزيادة المعرفة والتقدم".
وذكر أننا إذا كنا نبحث عن الأمن والقدرة والكرامة في المجتمع فعلينا الحفاظ على وحدتنا وقال: "لقد فهم الشعب هذه الحقيقة جيدًا في انتصار الثورة الإسلامية وهذه الوحدة مستمرة حتى يومنا هذا لأنها مصدر تقدم هذا الشعب".
وأضاف نائب الشؤون التنسيقية للقائد العام للحرس الثوري: "في عالم فيه كثير من القادة الأشرار ولديهم ملفات سوداء ، نفخر بوجود قائد عالم وتقي وزاهد وأنقى الناس في موقع القيادة".
وقال: "إن تقدم البلاد والشعب الايراني استمر تحت كل الضغوط ، وإذا نظرنا إلى مكونات القوة ومنحنياتها في هذه السنوات الـ 44 ، فإن مكونات القوة في إيران آخذة في الصعود والعدو يتراجع".
واضاف: "ان أسر مشاة البحرية الأميركية من قبل إيران في الخليج الفارسي ، وإسقاط الطائرة الأميركية المسيرة ودك القاعدة الأميركية في العراق، في استهداف للقوات الاميركية هو الاول من نوعه بعد الحرب العالمية، ومرور سفن النفط الايرانية بين السفن البريطانية والأميركية، كلها ابرزت عظمة وقوة الثورة الإسلامية للعالم".
وذكر أن العدو لا يحتمل أن يرى صمود الشعب الايراني وصبره، وقال: "لذلك يحيكون المؤامرات والفتن ، وأنشأوا لجانا مختلفة للإطاحة بالنظام ، وشكلت عدة دول غربية والكيان الصهيوني مقرا مشتركًا واطلقوا في هذه السنوات مختلف المخططات ضد الجمهورية الاسلامية".
واكد نائب الشؤون التنسيقية لقائد الحرس الثوري الإسلامي انه لا توجد مدرسة سوى الاسلام لها كلمة تقولها للعالم وأضاف: إن العدو يعلم أنه لم يعد له مكان في العالم ، ولهذا السبب اطلقوا أعمال الشغب لإبعاد الشعب عن الثورة ، لكن شعب إيران قوي وواع بما يكفي بحيث لا ينخدع بالعدو.
وفي إشارة إلى وفاة السيدة مهسا أميني ، قال: "لقد اصدر العديد من قادة العالم بيانات وان الاميركيين الذين قتلوا ملايين الأشخاص من أعراق مختلفة في دول كثيرة ، يتحدثون عن حقوق الانسان في هذه القضية".
واضاف العميد نقدي: "على هذه الدول أن توضح سبب التزامها الصمت في مواجهة قصف المستشفى في أفغانستان ومقتل أربعة آلاف شخص في السجون الاميركية عام 2019 وقتل 250 امرأة خلال اعتقالات من قبل الشرطة الاميركية بالرصاص خلال خمس سنوات".
ان مساعد الشؤون التنسيقية للقائد العام للحرس الثوري، العميد نقدي، قال اليوم الثلاثاء، في حفل إحياء ذكرى زيارة قائد الثورة الاسلامية الى محافظة خراسان شمالي شمال شرق ايران: "الوحدة هي البنية التحتية الرئيسية للأمن وكل بلد وكل المواطنين بحاجة إلى الأمن للعيش والقيام بالأعمال وزيادة المعرفة والتقدم".
وذكر أننا إذا كنا نبحث عن الأمن والقدرة والكرامة في المجتمع فعلينا الحفاظ على وحدتنا وقال: "لقد فهم الشعب هذه الحقيقة جيدًا في انتصار الثورة الإسلامية وهذه الوحدة مستمرة حتى يومنا هذا لأنها مصدر تقدم هذا الشعب".
وأضاف نائب الشؤون التنسيقية للقائد العام للحرس الثوري: "في عالم فيه كثير من القادة الأشرار ولديهم ملفات سوداء ، نفخر بوجود قائد عالم وتقي وزاهد وأنقى الناس في موقع القيادة".
وقال: "إن تقدم البلاد والشعب الايراني استمر تحت كل الضغوط ، وإذا نظرنا إلى مكونات القوة ومنحنياتها في هذه السنوات الـ 44 ، فإن مكونات القوة في إيران آخذة في الصعود والعدو يتراجع".
واضاف: "ان أسر مشاة البحرية الأميركية من قبل إيران في الخليج الفارسي ، وإسقاط الطائرة الأميركية المسيرة ودك القاعدة الأميركية في العراق، في استهداف للقوات الاميركية هو الاول من نوعه بعد الحرب العالمية، ومرور سفن النفط الايرانية بين السفن البريطانية والأميركية، كلها ابرزت عظمة وقوة الثورة الإسلامية للعالم".
وذكر أن العدو لا يحتمل أن يرى صمود الشعب الايراني وصبره، وقال: "لذلك يحيكون المؤامرات والفتن ، وأنشأوا لجانا مختلفة للإطاحة بالنظام ، وشكلت عدة دول غربية والكيان الصهيوني مقرا مشتركًا واطلقوا في هذه السنوات مختلف المخططات ضد الجمهورية الاسلامية".
واكد نائب الشؤون التنسيقية لقائد الحرس الثوري الإسلامي انه لا توجد مدرسة سوى الاسلام لها كلمة تقولها للعالم وأضاف: إن العدو يعلم أنه لم يعد له مكان في العالم ، ولهذا السبب اطلقوا أعمال الشغب لإبعاد الشعب عن الثورة ، لكن شعب إيران قوي وواع بما يكفي بحيث لا ينخدع بالعدو.
وفي إشارة إلى وفاة السيدة مهسا أميني ، قال: "لقد اصدر العديد من قادة العالم بيانات وان الاميركيين الذين قتلوا ملايين الأشخاص من أعراق مختلفة في دول كثيرة ، يتحدثون عن حقوق الانسان في هذه القضية".
واضاف العميد نقدي: "على هذه الدول أن توضح سبب التزامها الصمت في مواجهة قصف المستشفى في أفغانستان ومقتل أربعة آلاف شخص في السجون الاميركية عام 2019 وقتل 250 امرأة خلال اعتقالات من قبل الشرطة الاميركية بالرصاص خلال خمس سنوات".
وقال: "ان طريق الحل لإرساء الأمن في منطقة غرب آسيا هو محو الكيان الصهيوني ، وان يوم سقوطهم قريب لانهم مشتتون من الداخل وهم على اعتاب الموت".
.........................
انتهى/185