وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ صدَرَ حديثاً عن المركز الإسلاميّ للدّراسات الاستراتيجيّة، التابع لقسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العبّاسية المقدّسة العددُ الواحد والثلاثون من مجلّة (دراسات استشراقيّة)، وهي مجلّةٌ فصليّة محكّمة تُعنى بالتراث الاستشراقيّ عَرْضاً ونقداً.
وضم العدد مجموعة من البحوث المتنوعة ضمن أقسام المجلة منها نقد إشكاليّة ترجمة معاني القرآن الكريم عند المستشرقين الألمان للدكتورة فاطمة علي عبود بالإضافة الى بحث آخر عن الإمام علي (عليه السلام) والمستشرقين؛ المستشرق بين الوعي الفطري والتوتر المضمر للأستاذة المساعدة هند كامل خضير .
وجاء فيه ايضاً دراسة بحثية بعنوان (الاستشراق والتشريع الإسلامي؛ عرض ودراسة تحليليّة) للدكتور صاحب محمد حسين، فيما تناولت الدكتورة شميسة خلوي موضوع (الشعر العربيّ القديم في عيون الآخر؛ من الذات إلى التفاعل الثقافي)، وذهب الدكتور العياشي العدراوي الى ترجمة وتعليق لسورة الفاتحة وآيات من سورة البقرة للمستشرق الجزائري أندري شالوم زاوي من خلال كتابه (مصادر يهوديّة بالقرآن).
وتهدف المجلة الى توجيه الباحثين نحو البحث في الدّراسات الاستشراقيّة للقرآن الكريم، حيث تُعنى برصد الحركة البحثيّة والعلميّة الاستشراقيّة الغربيّة الحديثة والمعاصرة في مجال الدّراسات القرآنيّة، والحركات العلميّة والبحثيّة النقديّة لها.
.......
انتهى/ 278
وضم العدد مجموعة من البحوث المتنوعة ضمن أقسام المجلة منها نقد إشكاليّة ترجمة معاني القرآن الكريم عند المستشرقين الألمان للدكتورة فاطمة علي عبود بالإضافة الى بحث آخر عن الإمام علي (عليه السلام) والمستشرقين؛ المستشرق بين الوعي الفطري والتوتر المضمر للأستاذة المساعدة هند كامل خضير .
وجاء فيه ايضاً دراسة بحثية بعنوان (الاستشراق والتشريع الإسلامي؛ عرض ودراسة تحليليّة) للدكتور صاحب محمد حسين، فيما تناولت الدكتورة شميسة خلوي موضوع (الشعر العربيّ القديم في عيون الآخر؛ من الذات إلى التفاعل الثقافي)، وذهب الدكتور العياشي العدراوي الى ترجمة وتعليق لسورة الفاتحة وآيات من سورة البقرة للمستشرق الجزائري أندري شالوم زاوي من خلال كتابه (مصادر يهوديّة بالقرآن).
وتهدف المجلة الى توجيه الباحثين نحو البحث في الدّراسات الاستشراقيّة للقرآن الكريم، حيث تُعنى برصد الحركة البحثيّة والعلميّة الاستشراقيّة الغربيّة الحديثة والمعاصرة في مجال الدّراسات القرآنيّة، والحركات العلميّة والبحثيّة النقديّة لها.
.......
انتهى/ 278