وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ
أكد القائد العام لقوات حرس الثورة الاسلامية اللواء حسين سلامي ان الانتقام لدماء شهداء الحرس والتعبئة والذين كانوا ضحايا جريمة الجمعة السوداء في مدينة زاهدان على أجندة الحرس الثوري.
اللواء سلامي أكد في رسالة بمناسبة استشهاد عناصر الحرس والتعبئة دفاعا عن أمن وسلام أهالي زاهدان ان الثار لدماء شهداء الحرس الثوري والتعبئة وابناء زاهدان الذين سقطوا في جريمة الجمعة السوداء ،على جدول أعمالنا ونؤكد لابناء هذه المحافظة الصابرين والنبلاءها بأننا سنواصل طريق المواجهة بلا توقف مع مؤامرات الاستكبارالعالمي والإرهابيين المرتزقة الذين تستأجرهم الأجهزة الأمنية الأجنبية حتى الشهادة.
وجاء في هذا البيان اننا نبارك استشهاد حراس الثورة والتعبئة المدافعين عن الامن والجنرال السيد حميد رضا هاشمي (مساعد شؤون المخابرات في فيلق سلمان في سيستان وبلوشستان) ورفاقه الشهداء محمد أمين اذرشكر وسعيد برهان زهي ريكي ومحمد أمين عارفي في مجال الدفاع باعتزاز عن أمن وسلام أهالي زاهدان الواعين والغيارى ونعزي باستشهادهم قائد الثورة الاسلامية دام ظله الوارف والشعب الايراني الشريف ولاسيما ذوي الشهداء الاعزاء.
وأكد اللواء سلامي: إن هؤلاء الشهداء الكرام ، وخاصة اللواء الشجاع والمضحي الشهيد هاشمي الذي سخر حياته لخدمة الشعب والوطن الإسلامي بصدق واخلاص ، وخاصة لمحافظة سيستان وبلوشستان العريقة ولحماية أمن وسلم ابناء هذه المنطقة ، حيث ستبقى خدماته خالدة الى الأجيال القادمة.
واشاد قائد حرس الثورة الاسلامية بفطنة ويقظة وتسامح وبصيرة ابناء زاهدان المؤمنين السائرين دوما على تعاليم الرسول الأعظم (ص) والمدافعين عن الوحدة والأخوة والتلاحم بين المذاهب الإسلامية وقال انه يعرب عن تقديره وشكره بخضوع لتعاونهم ومواكبتهم لحراس الأمن والنظام في المجتمع في اللحظات الحرجة بعد الحادث الأخير المريرة والمؤسف الذي تعرضت له (زاهدان) بواسطة الأيادي القذرة لقادة نظام الهيمنة والاستكبار ، وخاصة ساسة اميركا الراعين للارهابيين والكيان الصهيوني اللقيط والمجرم عبر توجيه وقيادة الإرهابيين الانفصاليين وفلول جماعة عبد الملك ريجي الخائنة والشريرة والإرهابية.
وأوضح في هذا البيان : إن حرس الحدود الحقيقيين لإيران الإسلامية في المنطقة الاستراتيجية لجنوب شرقي البلاد هم في الواقع أنتم ، سكان الحدود البلوش والسيستانيون الأعزاء ، الذين ، بدعمكم ، يتمكن المقاتلون من حماة الأمن من توجيه ضربات ماحقة ومدمرةذ لمعسكر الشيطان والإرهابيين الجلادين ومصاصي الدماء في هذه الأرض .
وأكد اللواء سلامي في بيانه أننا نعتبر الثارلدماء شهداء حرس الثورة الاسلامية والتعبئة والأشخاص الذين سقطوا في جريمة الجمعة السوداء في زاهدان على جدول أعمالنا ، وقال اننا نؤكد لاهالي هذه المحافظة الصبورين والنبلاء السير على نهج الجنرال الشهيد حميد رضا هاشمي وغيره من الشهداء المضرجين بدمائهم في مواجهة مؤامرات الاستكبار العالمي والإرهابيين المرتزقة الذين استأجرتهم الأجهزة الأمنية الأجنبية بلا هوادة حتى حد الشهادة .
اللواء سلامي أكد في رسالة بمناسبة استشهاد عناصر الحرس والتعبئة دفاعا عن أمن وسلام أهالي زاهدان ان الثار لدماء شهداء الحرس الثوري والتعبئة وابناء زاهدان الذين سقطوا في جريمة الجمعة السوداء ،على جدول أعمالنا ونؤكد لابناء هذه المحافظة الصابرين والنبلاءها بأننا سنواصل طريق المواجهة بلا توقف مع مؤامرات الاستكبارالعالمي والإرهابيين المرتزقة الذين تستأجرهم الأجهزة الأمنية الأجنبية حتى الشهادة.
وجاء في هذا البيان اننا نبارك استشهاد حراس الثورة والتعبئة المدافعين عن الامن والجنرال السيد حميد رضا هاشمي (مساعد شؤون المخابرات في فيلق سلمان في سيستان وبلوشستان) ورفاقه الشهداء محمد أمين اذرشكر وسعيد برهان زهي ريكي ومحمد أمين عارفي في مجال الدفاع باعتزاز عن أمن وسلام أهالي زاهدان الواعين والغيارى ونعزي باستشهادهم قائد الثورة الاسلامية دام ظله الوارف والشعب الايراني الشريف ولاسيما ذوي الشهداء الاعزاء.
وأكد اللواء سلامي: إن هؤلاء الشهداء الكرام ، وخاصة اللواء الشجاع والمضحي الشهيد هاشمي الذي سخر حياته لخدمة الشعب والوطن الإسلامي بصدق واخلاص ، وخاصة لمحافظة سيستان وبلوشستان العريقة ولحماية أمن وسلم ابناء هذه المنطقة ، حيث ستبقى خدماته خالدة الى الأجيال القادمة.
واشاد قائد حرس الثورة الاسلامية بفطنة ويقظة وتسامح وبصيرة ابناء زاهدان المؤمنين السائرين دوما على تعاليم الرسول الأعظم (ص) والمدافعين عن الوحدة والأخوة والتلاحم بين المذاهب الإسلامية وقال انه يعرب عن تقديره وشكره بخضوع لتعاونهم ومواكبتهم لحراس الأمن والنظام في المجتمع في اللحظات الحرجة بعد الحادث الأخير المريرة والمؤسف الذي تعرضت له (زاهدان) بواسطة الأيادي القذرة لقادة نظام الهيمنة والاستكبار ، وخاصة ساسة اميركا الراعين للارهابيين والكيان الصهيوني اللقيط والمجرم عبر توجيه وقيادة الإرهابيين الانفصاليين وفلول جماعة عبد الملك ريجي الخائنة والشريرة والإرهابية.
وأوضح في هذا البيان : إن حرس الحدود الحقيقيين لإيران الإسلامية في المنطقة الاستراتيجية لجنوب شرقي البلاد هم في الواقع أنتم ، سكان الحدود البلوش والسيستانيون الأعزاء ، الذين ، بدعمكم ، يتمكن المقاتلون من حماة الأمن من توجيه ضربات ماحقة ومدمرةذ لمعسكر الشيطان والإرهابيين الجلادين ومصاصي الدماء في هذه الأرض .
وأكد اللواء سلامي في بيانه أننا نعتبر الثارلدماء شهداء حرس الثورة الاسلامية والتعبئة والأشخاص الذين سقطوا في جريمة الجمعة السوداء في زاهدان على جدول أعمالنا ، وقال اننا نؤكد لاهالي هذه المحافظة الصبورين والنبلاء السير على نهج الجنرال الشهيد حميد رضا هاشمي وغيره من الشهداء المضرجين بدمائهم في مواجهة مؤامرات الاستكبار العالمي والإرهابيين المرتزقة الذين استأجرتهم الأجهزة الأمنية الأجنبية بلا هوادة حتى حد الشهادة .
وفي الختام اكد اللواء سلامي انه بحمد الله ، ان حراس الثورة وقوات التعبئة المضحين المتحدون والمتلاحمون مع سائر القوات الامنية والاستخبارات والجيش وقوى الامن الداخلي في ا لمحافظة يعتبرون أمن واستقرار الشعب خطهم الأحمر ، وسيتصدون لأي تهديد وخطر في هذا الطريق المبارك بحزم وصلابة وشجاعة .
....................
انتهى/185