وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ الرئيس الإيراني، في مقابلة مع الشعب مساء الأربعاء قال: "أكدنا ضرورة تقديم ضمانات لتنفيذ أي اتفاق" داعياً في سياق آخر الى ضرورة محاسبة ومعاقبة الذين اغتالوا الشهيد قاسم سليماني، مضيفاً بما يتعلق بالأحداث الأخيرة "أوّل ماسمعت بوفاة، مهسا أميني، أمرت بمتابعة القضية بدقّة".
وفي سابع مقابلة تلفزيونية لآية الله رئيسي مع الشعب الإيراني منذ بداية رئاسته للحكومة، صرّح في مقابلة خاصة مع التلفزيون الايراني حول المستجدات الداخلية والخارجية، ان من الضمانات التي طالبنا بها بأن تكف الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن اصدار قرارات تشكك بالبرنامج النووي الايراني.
وأكد الرئيس أنه في لقائه مع الرئيس الفرنسي، تمت مناقشة قضية حقوق الإنسان بشكل عام وتم التأكيد على قضايا انتهاكات حقوق الإنسان في الغرب وأوروبا وازدواجية معاييرها في قضية حقوق الإنسان.
واضاف: أعلنت لماكرون عن استعداد ايران لابرام اتفاق قوي، وأخذت على ماكرون تبعية أوروبا للولايات المتحدة.
وقال رئيسي: كلمتي في الأمم المتحدة تناولت مواقف ايران والتقيت 10 رؤساء على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
واكد انه بحث مواقف الجمهورية الاسلامية خلال اللقاءات التي أجراها :وشدد على أن ايران تحترم حقوق الانسان ليس من أجل ارضاء الآخرين وانما لأن ذلك من صميم مبادئها.
وقال الرئيس الإيراني: بحثت مواقف الجمهورية الاسلامية خلال اللقاءات التي أجريتها، وطلبت من الأمين العام للأمم المتحدة العمل على أن تكون الأمم المتحدة مستقلة وليست تابعة لأحد.
واشار رئيسي الى ان من الضمانات التي طالبنا بها انهاء الحظر لتتمكن ايران من تحقيق المكاسب الاقتصادية والتجارية وتركزت الأسئلة التي طرحت خلال اللقاءات على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة حول الموقف الايراني من برنامجها النووي.
وصرح رئيس الجمهورية: لم يكن للمسؤولين الذين التقيتهم رد مقنع حول انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي.
وتابع السيد رئيسي: دعوت الى ضرورة محاسبة ومعاقبة الذين اغتالوا الشهيد قاسم سليماني، معتبرا ان الهدف من رفع صورة الشهيد قاسم سليماني في الأمم المتحدة هو التأكيد أن الأميركيين قتلوا بطل الانتصار على داعش.
واكد ان انضمام ايران الى منظمة شانغهاي قضية في غاية الأهمية، معتبرا ان الفضل في ارتفاع مستوى العلاقات مع دول الجوار يعود الى اعتماد سياسة توثيق العلاقات مع هذه الدول.
الرئيس الإيراني: أول ما سمعت بوفاة "مهسا أميني" أمرت بمتابعة قضيتها بدقّة
وفي موضوع وفاة الشابة مهسا اميني قال رئيسي : اتصلت بعائلة أميني وأطلعتهم بأننا قد مسنا الحزن إذ سمعنا بهذا الخبر المؤلم، مؤكدا : أول ما سمعت عن قضية وفاة مهسا أميني أمرت بمتابعة القضية بدقة.
واضاف: ان المتابعة هي من واجبنا الإنساني وأكدت لعائلة الراحلة أميني أننا سنتابع بدقة ونقيم العدالة، لافتا الى ان السلطة القضائية هي من تقرر الحكم النهائي ونحن بانتظار تقرير هذه السلطة.
واشار الى ان الهدف من معظم المؤامرات التي حيكت ضد ايران هو ايقافها عن التقدم، معتبرا ان هناك اختلاف بين الاعتراض والشغب.
واوضح الرئيس رئيسي: هناك وجهات نظر طرحت عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول تطبيق القانون ولا خشية من اختلاف الآراء، قائلا: لا يوجد أي دولة في العالم ترضى بأعمال الشغب التي تؤدي إلى زعزعة استقرار وأمن الناس.
واكد الرئيس رئيسي: ان التعرض لأرواح المواطنين وأموالهم خط أحمر لدى الجمهورية الإسلامية، مضيفا: من يحرض على أعمال الشغب هذه هو من يتصنع الدفاع عن حقوق الإنسان وقتلت الكثير من النساء.
وتابع الرئيس رئيسي: 43 عاما ويسعى العدو الأميركي لانهيار الجمهورية الإسلامية وراهن على إفشالها خلال 6 أشهر ولكن أميركا فشلت، لافتا الى ان أعداء الثورة الإسلامية يسعون إلى زعزعة استقرار البلاد ولكن الشعب لم ينخدع ولطالما يفشل مخططاتهم.
وتابع: ان الشعب يدرك أن العدو لا يريد له الخير ويسعى لزعزعة استقرار وأمن البلاد، مجتمعنا اليوم مجتمع نشط وحذق ويدرك جميع المؤامرات التي تحاك حوله، مؤكدا ان اليوم يئس الأعداء من حذاقة وكياسة الشعب الإيراني.
واضاف رئيسي: أردت هذا المساء أن أبين ثلاق نقاط وهي قضية مهسا أميني والفرق بين النقد والاعتراض وبين إثارة أعمال الشغب، قائلا: ينبغي التمييز بين وفاة مهسا أميني وقضية الحوار وأعمال الشغب..من الممكن مناقشة قضية أساليب تنفيذ القوانين.. على الجميع الاذعان بضرورة ارساء الحوار ونبذ العنف والشغب.
وفي سابع مقابلة تلفزيونية لآية الله رئيسي مع الشعب الإيراني منذ بداية رئاسته للحكومة، صرّح في مقابلة خاصة مع التلفزيون الايراني حول المستجدات الداخلية والخارجية، ان من الضمانات التي طالبنا بها بأن تكف الوكالة الدولية للطاقة الذرية عن اصدار قرارات تشكك بالبرنامج النووي الايراني.
وأكد الرئيس أنه في لقائه مع الرئيس الفرنسي، تمت مناقشة قضية حقوق الإنسان بشكل عام وتم التأكيد على قضايا انتهاكات حقوق الإنسان في الغرب وأوروبا وازدواجية معاييرها في قضية حقوق الإنسان.
واضاف: أعلنت لماكرون عن استعداد ايران لابرام اتفاق قوي، وأخذت على ماكرون تبعية أوروبا للولايات المتحدة.
وقال رئيسي: كلمتي في الأمم المتحدة تناولت مواقف ايران والتقيت 10 رؤساء على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
واكد انه بحث مواقف الجمهورية الاسلامية خلال اللقاءات التي أجراها :وشدد على أن ايران تحترم حقوق الانسان ليس من أجل ارضاء الآخرين وانما لأن ذلك من صميم مبادئها.
وقال الرئيس الإيراني: بحثت مواقف الجمهورية الاسلامية خلال اللقاءات التي أجريتها، وطلبت من الأمين العام للأمم المتحدة العمل على أن تكون الأمم المتحدة مستقلة وليست تابعة لأحد.
واشار رئيسي الى ان من الضمانات التي طالبنا بها انهاء الحظر لتتمكن ايران من تحقيق المكاسب الاقتصادية والتجارية وتركزت الأسئلة التي طرحت خلال اللقاءات على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة حول الموقف الايراني من برنامجها النووي.
وصرح رئيس الجمهورية: لم يكن للمسؤولين الذين التقيتهم رد مقنع حول انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي.
وتابع السيد رئيسي: دعوت الى ضرورة محاسبة ومعاقبة الذين اغتالوا الشهيد قاسم سليماني، معتبرا ان الهدف من رفع صورة الشهيد قاسم سليماني في الأمم المتحدة هو التأكيد أن الأميركيين قتلوا بطل الانتصار على داعش.
واكد ان انضمام ايران الى منظمة شانغهاي قضية في غاية الأهمية، معتبرا ان الفضل في ارتفاع مستوى العلاقات مع دول الجوار يعود الى اعتماد سياسة توثيق العلاقات مع هذه الدول.
الرئيس الإيراني: أول ما سمعت بوفاة "مهسا أميني" أمرت بمتابعة قضيتها بدقّة
وفي موضوع وفاة الشابة مهسا اميني قال رئيسي : اتصلت بعائلة أميني وأطلعتهم بأننا قد مسنا الحزن إذ سمعنا بهذا الخبر المؤلم، مؤكدا : أول ما سمعت عن قضية وفاة مهسا أميني أمرت بمتابعة القضية بدقة.
واضاف: ان المتابعة هي من واجبنا الإنساني وأكدت لعائلة الراحلة أميني أننا سنتابع بدقة ونقيم العدالة، لافتا الى ان السلطة القضائية هي من تقرر الحكم النهائي ونحن بانتظار تقرير هذه السلطة.
واشار الى ان الهدف من معظم المؤامرات التي حيكت ضد ايران هو ايقافها عن التقدم، معتبرا ان هناك اختلاف بين الاعتراض والشغب.
واوضح الرئيس رئيسي: هناك وجهات نظر طرحت عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول تطبيق القانون ولا خشية من اختلاف الآراء، قائلا: لا يوجد أي دولة في العالم ترضى بأعمال الشغب التي تؤدي إلى زعزعة استقرار وأمن الناس.
واكد الرئيس رئيسي: ان التعرض لأرواح المواطنين وأموالهم خط أحمر لدى الجمهورية الإسلامية، مضيفا: من يحرض على أعمال الشغب هذه هو من يتصنع الدفاع عن حقوق الإنسان وقتلت الكثير من النساء.
وتابع الرئيس رئيسي: 43 عاما ويسعى العدو الأميركي لانهيار الجمهورية الإسلامية وراهن على إفشالها خلال 6 أشهر ولكن أميركا فشلت، لافتا الى ان أعداء الثورة الإسلامية يسعون إلى زعزعة استقرار البلاد ولكن الشعب لم ينخدع ولطالما يفشل مخططاتهم.
وتابع: ان الشعب يدرك أن العدو لا يريد له الخير ويسعى لزعزعة استقرار وأمن البلاد، مجتمعنا اليوم مجتمع نشط وحذق ويدرك جميع المؤامرات التي تحاك حوله، مؤكدا ان اليوم يئس الأعداء من حذاقة وكياسة الشعب الإيراني.
واضاف رئيسي: أردت هذا المساء أن أبين ثلاق نقاط وهي قضية مهسا أميني والفرق بين النقد والاعتراض وبين إثارة أعمال الشغب، قائلا: ينبغي التمييز بين وفاة مهسا أميني وقضية الحوار وأعمال الشغب..من الممكن مناقشة قضية أساليب تنفيذ القوانين.. على الجميع الاذعان بضرورة ارساء الحوار ونبذ العنف والشغب.
واشار الرئيس الإيراني الى ان العدو يستهدف الوحدة والانسجام الوطني في ايران ويسعى الى اثارة الخلافات بين الجميع، مقترحا ايجاد مراكز للحوار والاعتراض في كافة المدن الايرانية.
......................
انتهى/185