وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
اوضح الموقع يوم الثلاثاء 30 اغسطس/آب، تم السيطرة على قارب أميريكي غير مأهول كانت اتصالاته الملاحية مقطوعة، وسحبه من قبل سفينة الدعم التابعة لبحرية الحرس الثوري في الخليج الفارسي.
واضاف: تم تنفيذ الإجراءات التي قامت بها بحرية الحرس الثوري في الوقت المناسب في مجال السيطرة على القارب الأميركي غير المأهول وسحبه بهدف تأمين طريق الملاحة البحرية ومنع وقوع الحوادث المحتملة، والتي وقعت عدة مرات في الأسابيع الأخيرة.
واوضح موقع نور نيوز، انه مع وجود الفرقاطة الأميركية في المنطقة والمبررات الأمنية والملاحة الآمنة، تم الإفراج عن القارب أعلاه بقرار من قائد سفينة دعم الحرس الثوري.
تجدر الاشارة الى انه في الأسابيع الأخيرة، تم إرسال عدد كبير من القوارب الأميركية غير المأهولة من البحرين وخارج البروتوكولات المتعلقة باستخدام السفن غير المأهولة والموجهة عن بعد إلى المياه الدولية وممرات الملاحة البحرية الدولية، مما تسبب في مشاكل في خطوط الشحن البحري.
وبحسب التقارير الواردة من سفن الصيد والسفن التجارية وناقلات النفط، فقد وقعت عدة حوادث مع هذه القوارب حتى الآن، مما أثار قلق طاقم ومالكي السفن التجارية.
وهذه الأنواع من القوارب التي لا تزال غير معروفة لأي غرض يتم إرسالها إلى خطوط الملاحة البحرية، يمكن أن تكون سببا لحوادث بحرية غير متوقعة بسبب احتمال قطع الاتصالات الملاحية.
يذكر ان البحرية الأميركية حاولت في وقت سابق من يوم الثلاثاء في رواية أشبه بافلام هوليوود، اختلاق ملحمة عن هذه الحادثة حتى تتمكن من تغطية بعض إخفاقاتها.
وقالت القيادة المركزية للأسطول الخامس الأميركي إن سفينة دعم تابعة للقوات البحرية للحرس الثوري الإيراني شوهدت تسحب المسيّرة البحرية من طراز "سايلدرون اكسبلورير" البالغ طولها سبعة أمتار، في وقت متأخر من ليل الاثنين الثلاثاء.
وادعت القيادة إن سفينة دعم تابعة للقوات البحرية للحرس الثوري الإيراني شوهدت تسحب المسيّرة البحرية من طراز "سايلدرون اكسبلورير" البالغ طولها سبعة أمتار، في وقت متأخر من ليل الاثنين الثلاثاء.
وكانت المسيّرة البحرية الأميركية المجهزة بأجهزة استشعار ورادارات وكاميرات في مياه الخليج الدولية لجمع بيانات عن الملاحة وبيانات غير محددة، وفق ما أعلن الأسطول الخامس في بيان.
واضافت ان القوات الأميركية نشرت سفينة للدورية كانت في مهمة قرب الموقع بالإضافة إلى مروحية من طراز "ام اه-60اس سي هاوك" مركزها في البحرين، عندما شوهدت السفينة الإيرانية تسحب المسيرة. أدى نشرهما إلى جعل السفينة الإيرانية "تفصل أداة القطر وتغادر المنطقة بعد حوالي أربع ساعات"، بدون وقوع مزيد من الحوادث، وفق الأسطول الخامس.
وتتمتع "سايلدرون اكسبلورير" بجناح صلب على شكل شراع يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار ويضم ألواحاً شمسية.
وتسير المسيّرة البحرية في البحر بواسطة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ويمكن إرسالها في مهمة لمدة تصل إلى عام عبر تشغيلها من بُعد.
ويمكنها جمع مجموعة واسعة من بيانات المحيطات والطقس والملاحة، بالإضافة إلى معلومات استراتيجية.
واضاف: تم تنفيذ الإجراءات التي قامت بها بحرية الحرس الثوري في الوقت المناسب في مجال السيطرة على القارب الأميركي غير المأهول وسحبه بهدف تأمين طريق الملاحة البحرية ومنع وقوع الحوادث المحتملة، والتي وقعت عدة مرات في الأسابيع الأخيرة.
واوضح موقع نور نيوز، انه مع وجود الفرقاطة الأميركية في المنطقة والمبررات الأمنية والملاحة الآمنة، تم الإفراج عن القارب أعلاه بقرار من قائد سفينة دعم الحرس الثوري.
تجدر الاشارة الى انه في الأسابيع الأخيرة، تم إرسال عدد كبير من القوارب الأميركية غير المأهولة من البحرين وخارج البروتوكولات المتعلقة باستخدام السفن غير المأهولة والموجهة عن بعد إلى المياه الدولية وممرات الملاحة البحرية الدولية، مما تسبب في مشاكل في خطوط الشحن البحري.
وبحسب التقارير الواردة من سفن الصيد والسفن التجارية وناقلات النفط، فقد وقعت عدة حوادث مع هذه القوارب حتى الآن، مما أثار قلق طاقم ومالكي السفن التجارية.
وهذه الأنواع من القوارب التي لا تزال غير معروفة لأي غرض يتم إرسالها إلى خطوط الملاحة البحرية، يمكن أن تكون سببا لحوادث بحرية غير متوقعة بسبب احتمال قطع الاتصالات الملاحية.
يذكر ان البحرية الأميركية حاولت في وقت سابق من يوم الثلاثاء في رواية أشبه بافلام هوليوود، اختلاق ملحمة عن هذه الحادثة حتى تتمكن من تغطية بعض إخفاقاتها.
وقالت القيادة المركزية للأسطول الخامس الأميركي إن سفينة دعم تابعة للقوات البحرية للحرس الثوري الإيراني شوهدت تسحب المسيّرة البحرية من طراز "سايلدرون اكسبلورير" البالغ طولها سبعة أمتار، في وقت متأخر من ليل الاثنين الثلاثاء.
وادعت القيادة إن سفينة دعم تابعة للقوات البحرية للحرس الثوري الإيراني شوهدت تسحب المسيّرة البحرية من طراز "سايلدرون اكسبلورير" البالغ طولها سبعة أمتار، في وقت متأخر من ليل الاثنين الثلاثاء.
وكانت المسيّرة البحرية الأميركية المجهزة بأجهزة استشعار ورادارات وكاميرات في مياه الخليج الدولية لجمع بيانات عن الملاحة وبيانات غير محددة، وفق ما أعلن الأسطول الخامس في بيان.
واضافت ان القوات الأميركية نشرت سفينة للدورية كانت في مهمة قرب الموقع بالإضافة إلى مروحية من طراز "ام اه-60اس سي هاوك" مركزها في البحرين، عندما شوهدت السفينة الإيرانية تسحب المسيرة. أدى نشرهما إلى جعل السفينة الإيرانية "تفصل أداة القطر وتغادر المنطقة بعد حوالي أربع ساعات"، بدون وقوع مزيد من الحوادث، وفق الأسطول الخامس.
وتتمتع "سايلدرون اكسبلورير" بجناح صلب على شكل شراع يبلغ ارتفاعه خمسة أمتار ويضم ألواحاً شمسية.
وتسير المسيّرة البحرية في البحر بواسطة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ويمكن إرسالها في مهمة لمدة تصل إلى عام عبر تشغيلها من بُعد.
ويمكنها جمع مجموعة واسعة من بيانات المحيطات والطقس والملاحة، بالإضافة إلى معلومات استراتيجية.
وزعم الأسطول الخامس أنّ المسيّرة ملك للحكومة الأميركية لكن التكنولوجيا التي تتمتع بها "متاحة تجاريًا" وأنها "لا تحتفظ بمعلومات حساسة أو سرية".
...................
انتهى/185