وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ اعلن صالح محمد العراقي المعروف "بوزير الصدر"، اليوم السبت، استعداد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، لتوقيع اتفاقية مشروطة وبمدة اقصاها 72 ساعة.
وقال وزير الصدر في بيان له، إن "هناك ما هو أهم من حلّ البرلمان وإجراء إنتخابات مبكرة".
وأضاف أن "الأهم هو: عدم إشتراك جميع الأحزاب والشخصيات التي إشتركت بالعملية السياسية منذ الإحتلال الأمريكي عام 2003 والى يومنا هذا، بكل تفاصيلها قيادات ووزراء وموظفين ودرجات خاصة تابعة للأحزاب، بل مطلقاً، بما فيهم التيار الصدري، أقول ذلك وبملئ الفم".
وتابع أن "هذا، بدل كل المبادرات التي يسعى لها البعض بما فيهم الأمم المتحدة مشكورة"، مؤكداً "أنا على إستعداد وخلال مدة أقصاها (72) ساعة لتوقيع إتفاقية تتضمن ذلك ومن الآن".
وبين: لا أن يقال "إن تحقيق ذلك بعد الإنتخابات المقبلة، ولا أن يتحقق بطريقة دموية".
وأختتم "إذا لم يتحقق ذلك، فلا مجال للإصلاح، وبالتالي فلا داعي لتدخلّي بما يجري مستقبلاً لا بتغريدة ولا بأي شيء آخر".
..................
انتهى / 232
وقال وزير الصدر في بيان له، إن "هناك ما هو أهم من حلّ البرلمان وإجراء إنتخابات مبكرة".
وأضاف أن "الأهم هو: عدم إشتراك جميع الأحزاب والشخصيات التي إشتركت بالعملية السياسية منذ الإحتلال الأمريكي عام 2003 والى يومنا هذا، بكل تفاصيلها قيادات ووزراء وموظفين ودرجات خاصة تابعة للأحزاب، بل مطلقاً، بما فيهم التيار الصدري، أقول ذلك وبملئ الفم".
وتابع أن "هذا، بدل كل المبادرات التي يسعى لها البعض بما فيهم الأمم المتحدة مشكورة"، مؤكداً "أنا على إستعداد وخلال مدة أقصاها (72) ساعة لتوقيع إتفاقية تتضمن ذلك ومن الآن".
وبين: لا أن يقال "إن تحقيق ذلك بعد الإنتخابات المقبلة، ولا أن يتحقق بطريقة دموية".
وأختتم "إذا لم يتحقق ذلك، فلا مجال للإصلاح، وبالتالي فلا داعي لتدخلّي بما يجري مستقبلاً لا بتغريدة ولا بأي شيء آخر".
..................
انتهى / 232