وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنبا ــ ابنا ــ قال الله سبحانه وتعالی في الآية الرابعة من سورة "البلد" المباركة "لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ" کما أن الدنیا قیل فیها أنها دار عذاب ومشقة وبالتالي فإننا نولد في کوکب المشقات والصعوبات.
ونقلا عن وكالة اكنا، یقول المفسر القرآني الكبير العلامة الطباطبایي لدی تفسیره الآیة الکریمة أنها تفید بأن الإنسان محاط بالصعوبات والمشقات في دار الدنیا رغم رغبة الإنسان في الحصول علی النعم دون مشقة ولکن هذا لایحصل في الدنیا.
فهم الآیة الکریمة وإستیعابها یوضح لنا أن الحیاة ملیئة بالصعوبات وما نظنه أحیاناً أن هناک من یعیش رغداً دون صعوبة لیس بصحیح وهو مجرد صورة لیس لها واقع.
إن الراحة والهدوء لن تحصل إلا في الدار الآخرة والحیاة الأخرویة بعبارة أخری فإن الدنیا ضریبة ندفعها کي نبلغ الرغد الموعود فی الحیاة الخالدة.
.........
انتهى/ 278
ونقلا عن وكالة اكنا، یقول المفسر القرآني الكبير العلامة الطباطبایي لدی تفسیره الآیة الکریمة أنها تفید بأن الإنسان محاط بالصعوبات والمشقات في دار الدنیا رغم رغبة الإنسان في الحصول علی النعم دون مشقة ولکن هذا لایحصل في الدنیا.
فهم الآیة الکریمة وإستیعابها یوضح لنا أن الحیاة ملیئة بالصعوبات وما نظنه أحیاناً أن هناک من یعیش رغداً دون صعوبة لیس بصحیح وهو مجرد صورة لیس لها واقع.
إن الراحة والهدوء لن تحصل إلا في الدار الآخرة والحیاة الأخرویة بعبارة أخری فإن الدنیا ضریبة ندفعها کي نبلغ الرغد الموعود فی الحیاة الخالدة.
.........
انتهى/ 278