ابنا : ونقلت صحيفة السفير اللبنانية عن مصادر معارضة أن «إحضار المتهم وتصوير اعترافه ثم قتله كي لا ينكر اعترافه أمام المحكمة، هو ما حصل للمتهم الاول بقتل الشرطيين، علي عيسى صقر».
هي استراتيجية «قتل الشاهد» الذي اضطر «تحت التعذيب»، بحسب المعارضة، للجلوس أمام الكاميرا للاعتراف بأن من طلب منه قتل الشرطيين، هو النائب الوفاقي المستقيل مطر مطر وأيضا الأمين العام لحركة «حق» حسن مشميع المعتقل حاليا والذي تضاربت أنباء مساء أمس الأول حول مصيره في السجن.
فقد تسربت تكهنات مصدرها حکومي بأن مشيمع استشهد في السجن لكن لم يمكن التأكد من حقيقة هذا الأمر، وقد اتضح أن مصدر الخبر هو شخص قريب من النظام الحاكم.
انتهی/158