وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ زفّت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله - اليوم السبت، القائد الجهادي الكبير إبراهيم عقيل (الحاج عبد القادر)، "شهيداً على طريق القدس".
وقال حزب الله، في بيانٍ، إنّ الحاج عبد القادر التحق بموكب إخوانه من القادة الشهداء الكبار، "بعد عمر حافل بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات والانتصارات".
وعاهدت المقاومة، في بيانها، "روحه الطاهرة أن تبقى وفية لأهدافه وآماله وطريقه حتى النصر".
ولفت البيان إلى أنّ القدس كانت دائماً في قلب الشهيد وعقله وفكره ليل نهار، و"كانت عشق روحه، وكانت الصلاة في مسجدها حلمه الأكبر".
وأضاف: "نعزي ونُبارك لجميع المجاهدين والمقاومين في كل الساحات، ولجمهور المقاومة الصادق والوفي، بشهادة القائد الجهادي الكبير وكوكبة من إخوانه الشهداء، ونتوجه بصورة خاصة (بالتعزية) إلى عائلاتهم الشريفة فرداً فرداً".
وكانت الضاحية الجنوبية تعرضت، أمس الجمعة، لعدوان صهيوني غاشم أدّى إلى إصابة العشرات بين شهيد وجريح، بعد يومين من العدوان الإلكتروني الذي شنه كيان الاحتلال، مستهدفاً أجهزة التواصل في أكثر من منطقة لبنانية.
..................
انتهى / 232
وقال حزب الله، في بيانٍ، إنّ الحاج عبد القادر التحق بموكب إخوانه من القادة الشهداء الكبار، "بعد عمر حافل بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات والانتصارات".
وعاهدت المقاومة، في بيانها، "روحه الطاهرة أن تبقى وفية لأهدافه وآماله وطريقه حتى النصر".
ولفت البيان إلى أنّ القدس كانت دائماً في قلب الشهيد وعقله وفكره ليل نهار، و"كانت عشق روحه، وكانت الصلاة في مسجدها حلمه الأكبر".
وأضاف: "نعزي ونُبارك لجميع المجاهدين والمقاومين في كل الساحات، ولجمهور المقاومة الصادق والوفي، بشهادة القائد الجهادي الكبير وكوكبة من إخوانه الشهداء، ونتوجه بصورة خاصة (بالتعزية) إلى عائلاتهم الشريفة فرداً فرداً".
وكانت الضاحية الجنوبية تعرضت، أمس الجمعة، لعدوان صهيوني غاشم أدّى إلى إصابة العشرات بين شهيد وجريح، بعد يومين من العدوان الإلكتروني الذي شنه كيان الاحتلال، مستهدفاً أجهزة التواصل في أكثر من منطقة لبنانية.
..................
انتهى / 232