وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ يقيم المجمع العالمي لأهل البيت (ع) سلسلة مؤتمرات دولية تحت عدة عناوين في أيام الأربعين الحسيني بمدينة كربلاء المقدسة.
وقد انعقد المؤتمر الثاني من هذه المؤتمرات التخصصية برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع) وبالتعاون مع المجمع العالمي للصحوة الإسلامية تحت عنوان "الاستقامة، المقاومة والصحوة".
من جانبه قال عضو هيئة التخطيط للمجمع العالمي للصحوة الاسلإمية الدكتور "عليزاده" أثناء إشارته الى شعار الأربعين لهذه السنة: لقد تم اختيار شعار هذه السنة «کربلا؛ طریق الاقصی»، وسيكون المحور الرئيسي لأنشطة الأربعين، والذي يهدف لإينهار الكيان الصهيوني الغاصب، مضيفا ان جیش الإمام الحسين(ع) العالمي في الأربعين هو في الواقع جيش تحرير القدس، وان الصهاينة وأمريكا يعلمون ذلك جيدا، مشددا على ان تضامن الناس مع جبهة المقاومة في الأربعين يُهيئ لزوال الكيان الصهيوني الغاصب المجرم.
وتابع قائلا: ان جرائم غير المُعتادة لنظام قاتل الأطفال بغزة خلال عشرة شهور مضت أيقضت الصحوة العالمية، ودفعت الى استنكار جرائم الصهاينة في العالم. وانّ تنسيق بعض دول مسلمة في المنطقة مع الكيان الصهيوني المجرم وقاتل الأطفال حال دون وقف العدوان على غزة، كما ان العُقوبات الاقتصادية ضد الكيان الصهيوني لدول ومسلمي الدول الإسلامية ستؤدي الى رضوخ الكيان الصهيوني لشروط حركة حماس الاسلامية على المواقفة بوقف جرائمه في غزة.
وقال الدكتور عليزاده: ان الصهيونية العالمية والإمبريالية الغربية (أمريكا وبريطانيا و...) شركاء في جرائم غير مسبوقة تحصل في غزة، ويجب أن يحاكموا في المحافل الدولية.
.....................
انتهى / 323
وقد انعقد المؤتمر الثاني من هذه المؤتمرات التخصصية برعاية المجمع العالمي لأهل البيت (ع) وبالتعاون مع المجمع العالمي للصحوة الإسلامية تحت عنوان "الاستقامة، المقاومة والصحوة".
من جانبه قال عضو هيئة التخطيط للمجمع العالمي للصحوة الاسلإمية الدكتور "عليزاده" أثناء إشارته الى شعار الأربعين لهذه السنة: لقد تم اختيار شعار هذه السنة «کربلا؛ طریق الاقصی»، وسيكون المحور الرئيسي لأنشطة الأربعين، والذي يهدف لإينهار الكيان الصهيوني الغاصب، مضيفا ان جیش الإمام الحسين(ع) العالمي في الأربعين هو في الواقع جيش تحرير القدس، وان الصهاينة وأمريكا يعلمون ذلك جيدا، مشددا على ان تضامن الناس مع جبهة المقاومة في الأربعين يُهيئ لزوال الكيان الصهيوني الغاصب المجرم.
وتابع قائلا: ان جرائم غير المُعتادة لنظام قاتل الأطفال بغزة خلال عشرة شهور مضت أيقضت الصحوة العالمية، ودفعت الى استنكار جرائم الصهاينة في العالم. وانّ تنسيق بعض دول مسلمة في المنطقة مع الكيان الصهيوني المجرم وقاتل الأطفال حال دون وقف العدوان على غزة، كما ان العُقوبات الاقتصادية ضد الكيان الصهيوني لدول ومسلمي الدول الإسلامية ستؤدي الى رضوخ الكيان الصهيوني لشروط حركة حماس الاسلامية على المواقفة بوقف جرائمه في غزة.
وقال الدكتور عليزاده: ان الصهيونية العالمية والإمبريالية الغربية (أمريكا وبريطانيا و...) شركاء في جرائم غير مسبوقة تحصل في غزة، ويجب أن يحاكموا في المحافل الدولية.
.....................
انتهى / 323