وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
اندلعت حرب قبلية بين عناصر تابعة لعشيرة "سعد" وآخرين تابعين لعشيرة "يلاكسا" في منطقة مودوغ وسط الصومال.
وبدأ الصراع في بلدة غلدودوب، بالقرب من النهر، حيث خاض الجانبان قتالاً عنيفاً باستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، وتشير التقارير الأولية إلى استمرار المعارك وسقوط قتلى وجرحى من الجانبين، إلا أنه لم يتمّ تأكيد الأعداد الدقيقة حتى الآن.
وتأتي هذه الحرب في أعقاب اشتباك سابق بين المتحاربين أنفسهم قبل نحو خمسة أيام، ما أدى إلى مقتل 10 أشخاص على الأقل وإصابة قرابة 20 آخرين.
وأثار الصراع المستمرّ مخاوف بين السلطات المحلية والإقليمية، مما دفع إدارتي غلمودوغ وبونتلاند إلى الإعلان عن نيّتهما نشر قوات عسكرية في محاولة لقمع الحرب القبليّة. ومع ذلك، حتى الآن لم يرد أيّ تأكيد رسميّ لهذه الإجراءات.
ولا يزال الوضع في منطقة مودوغ متوتراً، ولا تزال الأسباب الجذرية للنزاع بين العشيرتين غير واضحة، لكن عواقب معركتهما المستمرة لا تزال تتردّد أصداؤها في جميع أنحاء المنطقة، ما يسبّب قلقاً واسع النطاق وعدم استقرار.
وفي سياق متصل، دعت حكومة منطقة غلمودوغ الإقليمية إلى السلام والإنهاء غير المشروط للحرب المستمرة في الجزء الغربي من منطقة مودوغ، بين المجتمعات التي تقطن المنطقة.
وقالت حكومة غلمودوغ إنها أرسلت لجنة من الوزراء والبرلمانيين وسلطات منطقة مودوغ من أجل إنهاء النزاع، وطالبت الأطراف بالامتثال للجان التي عيّنتها غالمودوغ وبونتلاند لوقف إطلاق النار وإنهاء النزاع وإحلال السلام.
وبدأ الصراع في بلدة غلدودوب، بالقرب من النهر، حيث خاض الجانبان قتالاً عنيفاً باستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، وتشير التقارير الأولية إلى استمرار المعارك وسقوط قتلى وجرحى من الجانبين، إلا أنه لم يتمّ تأكيد الأعداد الدقيقة حتى الآن.
وتأتي هذه الحرب في أعقاب اشتباك سابق بين المتحاربين أنفسهم قبل نحو خمسة أيام، ما أدى إلى مقتل 10 أشخاص على الأقل وإصابة قرابة 20 آخرين.
وأثار الصراع المستمرّ مخاوف بين السلطات المحلية والإقليمية، مما دفع إدارتي غلمودوغ وبونتلاند إلى الإعلان عن نيّتهما نشر قوات عسكرية في محاولة لقمع الحرب القبليّة. ومع ذلك، حتى الآن لم يرد أيّ تأكيد رسميّ لهذه الإجراءات.
ولا يزال الوضع في منطقة مودوغ متوتراً، ولا تزال الأسباب الجذرية للنزاع بين العشيرتين غير واضحة، لكن عواقب معركتهما المستمرة لا تزال تتردّد أصداؤها في جميع أنحاء المنطقة، ما يسبّب قلقاً واسع النطاق وعدم استقرار.
وفي سياق متصل، دعت حكومة منطقة غلمودوغ الإقليمية إلى السلام والإنهاء غير المشروط للحرب المستمرة في الجزء الغربي من منطقة مودوغ، بين المجتمعات التي تقطن المنطقة.
وقالت حكومة غلمودوغ إنها أرسلت لجنة من الوزراء والبرلمانيين وسلطات منطقة مودوغ من أجل إنهاء النزاع، وطالبت الأطراف بالامتثال للجان التي عيّنتها غالمودوغ وبونتلاند لوقف إطلاق النار وإنهاء النزاع وإحلال السلام.
كما تمّ الطلب إلى الطرفين مراعاة قوات الأمن التي وافقت سلطات الدولتين على نشرها في المناطق التي وقع فيها القتال.
............................
انتهى/185