وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ قال رئيس جماعة علماء العراق، الشيخ خالد الملا، ان يوم القدس العالمي وهذه الدعوة الكريمة الذي دعا اليها الامام الراحل الامام الخميني (قده) جاءت في سياق الشعور الكامل لمسؤولية عالم الدين وكذلك مسؤولية القائد ورجل الدولة.
واوضح الشيخ خالد الملا ان من اهم القضايا التي اثيرت بعد انتصار الثورة الاسلامية هي القضية الفلسطينية التي كان يراد لها ان تكون بالماضي وتنسى، حيث ان بعض الدول والحكام في ذلك الوقت ذهبوا نحو التطبيع ومعاهدات السلام والامام الراحل كان يدعو الى تذكير الامة بالحق المشروع للامة الاسلامية والامة العربية حقهما في هذه الاراضي المقدسة التي احتلت.
وبين ان الواجب الذي يلقى اولا بحث المسؤولية الانسان يتحمل الواجبات حسب الموقع الذي فيه ، الامة كافراد وجماعات وجماهير كشعوب عليها واجب والعلماء عليهم واجب والنخب والحكام كل صنف من هؤلاء يتحمل المسؤولية.
واضاف ان مسؤولية الشعوب هي دعم الاخوة في فلسطين وخاصة ما نشاهده اليوم من مذابح ومجازر على مدى 6 اشهر واخواننا في غزة صامدون، حيث ينقل الاعلام الهدم والذبح للاطفال والنساء والرجال ولكن يقابل كل هذه المشاهد مشهد واحد وثابت هو مشهد صمود ابناء الشعب الفلسطيني واهل غزة والمقاومة الاسلامية في مقدمتها حماس في جعل هذه الاسطورة الاكذوبة بان الجيش الاسرائيلي جيش لا يقهر جعلته كشيء الذي ليس له قيمة وكالورقة في مهب الريح وبالتالي مع كل ما يفعله جيش الاسرائيلي من مذابح لكنه يقابله صمود وخرق واضح من قبل المقاومة الاسلامية حماس.
وتابع ان واجب الشعوب ان يعلو صراخها ومناشدتها وضغطها على الحكومات والاحزاب والمعنيين باتخاذ القرار وليس اعداءنا ان هذه الامة لن تموت وهي حية وتطالب بحقوقها وحقوق الشعب الفلسطيني وتستنكر وتقف على هذه الجرائم وتندد بها.
وقال الشيخ خالد الملا الشيخ هناك واضح وعملي من قبل الحكومة العراقية وخاصة مع طوفان الاقصى حيث عبر رئيس الحكومة محمد شياع السوداني كلمة واضحة في دعم اهل غزة والاستنكار الواضح للجرائم التي ارتكبها الكيان الصهيوني، وكان هناك ايضا موقف واضح من البرلمان العراقي ومن الفعاليات المتنوعة من العراق وفي مقدمتها واهمها البيان الذي اصدرته المرجعية العليا في النجف الاشرف السيد علي السيستاني كانت رسالة وبيان من البيانات التاريخية .
واضاف ان المرجعية الدينية تتضامن والحكومة والبرلمان والفعاليات المجتمعية تتضامن وايضا فصائل المقاومة الاسلامية العراقية بكل توجهاتها لها موقف، وان الشهداء الذي يرتقون يطلق عليهم الشهداء الذين ارتقوا على طريق الاقصى ولهذا كان هناك ردود للكيان الصهيوني ولامريكا في استهداف بعض قيادات الفصائل المؤثرة.
واوضح الشيخ خالد الملا ان من اهم القضايا التي اثيرت بعد انتصار الثورة الاسلامية هي القضية الفلسطينية التي كان يراد لها ان تكون بالماضي وتنسى، حيث ان بعض الدول والحكام في ذلك الوقت ذهبوا نحو التطبيع ومعاهدات السلام والامام الراحل كان يدعو الى تذكير الامة بالحق المشروع للامة الاسلامية والامة العربية حقهما في هذه الاراضي المقدسة التي احتلت.
وبين ان الواجب الذي يلقى اولا بحث المسؤولية الانسان يتحمل الواجبات حسب الموقع الذي فيه ، الامة كافراد وجماعات وجماهير كشعوب عليها واجب والعلماء عليهم واجب والنخب والحكام كل صنف من هؤلاء يتحمل المسؤولية.
واضاف ان مسؤولية الشعوب هي دعم الاخوة في فلسطين وخاصة ما نشاهده اليوم من مذابح ومجازر على مدى 6 اشهر واخواننا في غزة صامدون، حيث ينقل الاعلام الهدم والذبح للاطفال والنساء والرجال ولكن يقابل كل هذه المشاهد مشهد واحد وثابت هو مشهد صمود ابناء الشعب الفلسطيني واهل غزة والمقاومة الاسلامية في مقدمتها حماس في جعل هذه الاسطورة الاكذوبة بان الجيش الاسرائيلي جيش لا يقهر جعلته كشيء الذي ليس له قيمة وكالورقة في مهب الريح وبالتالي مع كل ما يفعله جيش الاسرائيلي من مذابح لكنه يقابله صمود وخرق واضح من قبل المقاومة الاسلامية حماس.
وتابع ان واجب الشعوب ان يعلو صراخها ومناشدتها وضغطها على الحكومات والاحزاب والمعنيين باتخاذ القرار وليس اعداءنا ان هذه الامة لن تموت وهي حية وتطالب بحقوقها وحقوق الشعب الفلسطيني وتستنكر وتقف على هذه الجرائم وتندد بها.
وقال الشيخ خالد الملا الشيخ هناك واضح وعملي من قبل الحكومة العراقية وخاصة مع طوفان الاقصى حيث عبر رئيس الحكومة محمد شياع السوداني كلمة واضحة في دعم اهل غزة والاستنكار الواضح للجرائم التي ارتكبها الكيان الصهيوني، وكان هناك ايضا موقف واضح من البرلمان العراقي ومن الفعاليات المتنوعة من العراق وفي مقدمتها واهمها البيان الذي اصدرته المرجعية العليا في النجف الاشرف السيد علي السيستاني كانت رسالة وبيان من البيانات التاريخية .
واضاف ان المرجعية الدينية تتضامن والحكومة والبرلمان والفعاليات المجتمعية تتضامن وايضا فصائل المقاومة الاسلامية العراقية بكل توجهاتها لها موقف، وان الشهداء الذي يرتقون يطلق عليهم الشهداء الذين ارتقوا على طريق الاقصى ولهذا كان هناك ردود للكيان الصهيوني ولامريكا في استهداف بعض قيادات الفصائل المؤثرة.
واكد ان العراق لاعب اساسي في المنطقة وله كلمته في الضغوطات التي تقوم بها الحكومة العراقية من خلال وقف العدوان الاسرائيلي على غزة وفك الحصار واعادة بناء ما خربه هؤلاء الاسرائيليون.
.........................
انتهى/185