وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أكد الباحث والكاتب السياسي الفلسطيني "حمزة البشتاوي" أن الإمام الخميني (ره) جعل يوم القدس العالمي جامعاً لأحرار العالم، مصرحاً أن يوم القدس فرصة لمزيد من المسيرات التضامنية لدعم الشعب الفلسطيني ودعم صموده أمام العدوان الصهيوني الوحشي.
وأشار إلى ذلك، الباحث والكاتب السياسي الفلسطيني "حمزة البشتاوي" حول إحياء يوم القدس العالمي وقال: "يحيي الشعب الفلسطيني يوم القدس العالمي هذا العام في خضم العدوان العالمي وحرب الإبادة الوحشية التي يشنها الكيان الصهيوني على قطاع غزة".
وأضاف: "فعلة الأحياء تظهر في يوم القدس العالمي، منطلقة على أجنحة من يقين نحو نصر حتمي على هذا الكيان وعلى هذا الاحتلال المدعوم من قبل قوى الهيمنة والاستكبار في هذا العالم".
وأكد الباحث والكاتب السياسي الفلسطيني: "رأينا خلال هذا العدوان كيف تحركت شعوب العالم ووضعت الحكومات الغربية وبعض الحكومات العربية تحت طائلة العار والخذلان ونحن نقول إن كل أحرار العالم الآن يجدون فرصة في يوم القدس العالمي لمزيد من التحركات والمسيرات التضامنية لدعم الشعب الفلسطيني ودعم صموده أمام هذا العدوان الوحشي".
وأردف مؤكداً: "كل الأحرار أصبحوا يرون في يوم القدس العالمي مناسبة تشكل الماء العذب لكل من هم عطشى للحرية وللكفاح من أجل العدالة الإجتماعية".
وقال: "قد اختار الإمام الخميني (قدس سره) الجمعة الأخيرة من شهر رمضان والجمعة هي يوم اجتماع المسلمين لتكون القدس هي الجامعة لكل الأحرار في العالم".
وأشار إلى ذلك، الباحث والكاتب السياسي الفلسطيني "حمزة البشتاوي" حول إحياء يوم القدس العالمي وقال: "يحيي الشعب الفلسطيني يوم القدس العالمي هذا العام في خضم العدوان العالمي وحرب الإبادة الوحشية التي يشنها الكيان الصهيوني على قطاع غزة".
وأضاف: "فعلة الأحياء تظهر في يوم القدس العالمي، منطلقة على أجنحة من يقين نحو نصر حتمي على هذا الكيان وعلى هذا الاحتلال المدعوم من قبل قوى الهيمنة والاستكبار في هذا العالم".
وأكد الباحث والكاتب السياسي الفلسطيني: "رأينا خلال هذا العدوان كيف تحركت شعوب العالم ووضعت الحكومات الغربية وبعض الحكومات العربية تحت طائلة العار والخذلان ونحن نقول إن كل أحرار العالم الآن يجدون فرصة في يوم القدس العالمي لمزيد من التحركات والمسيرات التضامنية لدعم الشعب الفلسطيني ودعم صموده أمام هذا العدوان الوحشي".
وأردف مؤكداً: "كل الأحرار أصبحوا يرون في يوم القدس العالمي مناسبة تشكل الماء العذب لكل من هم عطشى للحرية وللكفاح من أجل العدالة الإجتماعية".
وقال: "قد اختار الإمام الخميني (قدس سره) الجمعة الأخيرة من شهر رمضان والجمعة هي يوم اجتماع المسلمين لتكون القدس هي الجامعة لكل الأحرار في العالم".
وأشار الكاتب والباحث السياسي الفلسطيني الى أنه نرى الآن أنه قد بدأت هذه التحركات في القارات الخمس وهناك تحركات ومسيرات لاحياء يوم القدس العالمي في أوروبا وأمريكا وهذا الأمر لم يعد محصوراً في الجاليات المسلمة في الغرب بل حتى هناك عدة شعوب في كل أنحاء العالم أصحبت تشارك في مراسم احياء يوم القدس العالمي.
......................
انتهى/185