وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
محافل قرانية شهدتها مدينة النجف الأشرف حيث صدحت بتلاوات تناغم القلوب في هذا الشهر الفضيل شهر ربيع القران الكريم وإحياءا لأيامه ولياليه بمشاركة قراء من داخل و خارج العراق، والتي شهدت حضورا وتفاعلا مميزا يتناسب وأهمية هذه الفعاليات الروحية.
و قال عبد المعطي المحلاوي القارئ المصري و حفيد القاري الكبير عبدالباسط عبدالصمد: بشأن المحافل القرانية هنا أشهد أمام العالم أجمع أن أهل العراق يهتمون بالقران الكريم فوق ما تتخيلون.. إهتمام رائع بالقران الكريم.. واهتمام بحفظ القران وعلوم القران.
من جانبه قال رئيس قسم الشؤون الدينية في مسجد الكوفة المعظم الشيخ هادي زنجيل: إن انتشار الختمات والمحافل القرانية في محافظة النجف الأشرف باقضيتها ونواحيها هذا شيء يسر القلب لأن هذه المحافل والختمات والجلسات القرانية تنشئ جيل متربيا على القران الكريم وتعاليمه.
القدس وفلسطين وغزة وما تتعرض له من عدوان صهيوني وحشي طال الحجر والبشر كان لها حضورا في الأماسي و الندوات التي تقام في ليالي شهر رمضان المبارك و التي جسدت الترابط واللحمة الإسلامية في شهر التكافل و الوحدة الإنسانية.
وقال الكاتب الإعلامي حميد حلمي لمراسنا إن هذه الفعاليات تأتي: تضامنا مع قضية فلسطين واليوم القدس العالمي.. واقع الأمر أننا نواجه في فلسطين عدوا شرسا لا يفقه إلا لغة الإجرام والجريمة المنظمة.
من جانبه أشار الملحق الثقافي في القنصلية الإيرانية في النجف الأشرف الشيخ هادي سعادت إن رسالة هذه الندوات والنشاطات الثقافية اليوم هي تضامنها مع الشعب الفلسطيني والتي تأتي لرفع الوعي في العالم الاسلامي.
محافل هامة حملت رسائل كبيرة أهمهما المكانة التي تحتلها القضية الفلسطينية في نفوس المؤمنين ورمزيتها لجميع المسلمين، لاسيما ونحن على أعتاب يوم القدس الذي هو رسالة المسلمين بوجة المحتلين الصهاينة.
و قال عبد المعطي المحلاوي القارئ المصري و حفيد القاري الكبير عبدالباسط عبدالصمد: بشأن المحافل القرانية هنا أشهد أمام العالم أجمع أن أهل العراق يهتمون بالقران الكريم فوق ما تتخيلون.. إهتمام رائع بالقران الكريم.. واهتمام بحفظ القران وعلوم القران.
من جانبه قال رئيس قسم الشؤون الدينية في مسجد الكوفة المعظم الشيخ هادي زنجيل: إن انتشار الختمات والمحافل القرانية في محافظة النجف الأشرف باقضيتها ونواحيها هذا شيء يسر القلب لأن هذه المحافل والختمات والجلسات القرانية تنشئ جيل متربيا على القران الكريم وتعاليمه.
القدس وفلسطين وغزة وما تتعرض له من عدوان صهيوني وحشي طال الحجر والبشر كان لها حضورا في الأماسي و الندوات التي تقام في ليالي شهر رمضان المبارك و التي جسدت الترابط واللحمة الإسلامية في شهر التكافل و الوحدة الإنسانية.
وقال الكاتب الإعلامي حميد حلمي لمراسنا إن هذه الفعاليات تأتي: تضامنا مع قضية فلسطين واليوم القدس العالمي.. واقع الأمر أننا نواجه في فلسطين عدوا شرسا لا يفقه إلا لغة الإجرام والجريمة المنظمة.
من جانبه أشار الملحق الثقافي في القنصلية الإيرانية في النجف الأشرف الشيخ هادي سعادت إن رسالة هذه الندوات والنشاطات الثقافية اليوم هي تضامنها مع الشعب الفلسطيني والتي تأتي لرفع الوعي في العالم الاسلامي.
محافل هامة حملت رسائل كبيرة أهمهما المكانة التي تحتلها القضية الفلسطينية في نفوس المؤمنين ورمزيتها لجميع المسلمين، لاسيما ونحن على أعتاب يوم القدس الذي هو رسالة المسلمين بوجة المحتلين الصهاينة.
المحافل القرانية والأماسي الأدبية والثقافية تعد واحدة من طقوس شهر رمضان المبارك في هذه المدينة المقدسة والتي جعلتها تتميز عن باقي المدن والمحافظات العراقية.
...........................
انتهى/185