وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
اشار رئيس السلطة القضائية حجة الاسلام والمسلمين غلام حسين محسني اجئي الى الهجوم الارهابي الاخير للكيان الصهيوني على دمشق واستشهاد سبعة من ابطال الاسلام قائلا انه سيتم بالتاكيد الثار للشهداء زاهدي وحاجي رحيمي ورفاقهم الابطال، وهذا الثار سيكون مناسبا ولا نتردد في ذلك.
قال رئيس السلطة القضائية حجة الاسلام والمسلمين غلام حسين محسني اجئي ان الجرائم الوحشية التي يرتكبها الصهاينة في غزة وممارساتهم المجنونة في المنطقة، لا تنبع من القوة بل ناتجة عن الاحباط والخيبة والعجز.
واضاف ان الكراهية العالمية من الكيان الصهيوني في تزايد وسيتجسد جزء من هذه الكراهية في اليوم العالمي للقدس.
وقد زار محسني اجئي منزل الشهيد محمد هادي حاجي رحيمي بطهران، مقدما التهاني والتعازي باستشهاد هذا المجاهد المخلص.
واشار الى الهجوم الارهابي الاخير للكيان الصهيوني على دمشق واستشهاد سبعة من ابطال الاسلام قائلا انه سيتم بالتاكيد الثار للشهداء زاهدي وحاجي رحيمي ورفاقهم الابطال، وهذا الثار سيكون مناسبا ولا نتردد في ذلك.
واكد ان جرائم الصهاينة في غزة قل نظيرها او أنها غير مسبوقة طوال التاريخ مضيفا ان الصهاينة ارتكبوا خلال الاشهر الستة الاخيرة انواع واشكال الجرائم، فهؤلاء الجناة لا يقيمون اي وزن للاخلاق والقواعد والمعاهدات الدولية ويمارسون براحة بال وفي ظل الصمت المخزي للاوساط الدولية المتشدقة بحقوق الانسان، الابادة الجماعية وقتل الاطفال في غزة ولا يوفرون اي مكان مستشفا او مسجدا او كنيسة.
قال رئيس السلطة القضائية حجة الاسلام والمسلمين غلام حسين محسني اجئي ان الجرائم الوحشية التي يرتكبها الصهاينة في غزة وممارساتهم المجنونة في المنطقة، لا تنبع من القوة بل ناتجة عن الاحباط والخيبة والعجز.
واضاف ان الكراهية العالمية من الكيان الصهيوني في تزايد وسيتجسد جزء من هذه الكراهية في اليوم العالمي للقدس.
وقد زار محسني اجئي منزل الشهيد محمد هادي حاجي رحيمي بطهران، مقدما التهاني والتعازي باستشهاد هذا المجاهد المخلص.
واشار الى الهجوم الارهابي الاخير للكيان الصهيوني على دمشق واستشهاد سبعة من ابطال الاسلام قائلا انه سيتم بالتاكيد الثار للشهداء زاهدي وحاجي رحيمي ورفاقهم الابطال، وهذا الثار سيكون مناسبا ولا نتردد في ذلك.
واكد ان جرائم الصهاينة في غزة قل نظيرها او أنها غير مسبوقة طوال التاريخ مضيفا ان الصهاينة ارتكبوا خلال الاشهر الستة الاخيرة انواع واشكال الجرائم، فهؤلاء الجناة لا يقيمون اي وزن للاخلاق والقواعد والمعاهدات الدولية ويمارسون براحة بال وفي ظل الصمت المخزي للاوساط الدولية المتشدقة بحقوق الانسان، الابادة الجماعية وقتل الاطفال في غزة ولا يوفرون اي مكان مستشفا او مسجدا او كنيسة.
...........................
انتهى/185