وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
استضاف الحرم الرضوي الشريف في كلّ واحدة من ليالي القدر أكثر من 800 زائر ناطق بالأردو، وحوالي ألفين من الزوار العرب.
دعاء ورجاء واحد للزوار غير الإيرانيين
اجتمع الإخوة الزوار غير الإيرانيون في رواقي الغدير ودار الرحمة في حرم الإمام الرضا عليه السلام ليشاركوا إخوانهم الإيرانيين إحياء ليلة القدر.
مجموعات من المؤمنين الموالين قصدت مدينة مشهد وبالتحديد حرم ثامن أئمة الهدى الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام لتقضي هنا في هذه الأجواء القدسية النورانية شطرا من شهر رمضان المبارك، ومن هؤلاء الكرام الزوار القادمين من الدول العربية، ومن باكستان والهند وبنغلادش.
في الحرم الشريف الأجواء مهيئة للعبادة والدعاء وتلاوة القرآن، والنفوس مستعدة للمناجاة والتضرع وطلب الخير والفلاح في الدنيا والآخرة، في الحرم الشريف تمتزج اللغات وتتحد في لغة واحدة وهي لغة الإيمان والعبودية والخضوع للباري سبحانه وتعالى.
مشاركة مميزة للإخوة الزوار العرب في مراسم إحياء ليلة القدر
شهد رواق دار الرحمة في الحرم المطهر إقامة مراسم خاصة بالزوار العرب لإحياء ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك، وكان أكثرهم من دولتي العراق ولبنان، وقد اتسمت هذه المراسم بالروحانية العالية، حيث شارك الحضور فضيلة الشيخ القارئ ميثم التمار قراءة دعاء الجوشن الكبير، وقد حثّ فضيلة الشيخ التمار الحضور على الدعاء بقلب واحد وبصوت واحد.
دعاء ورجاء واحد للزوار غير الإيرانيين
اجتمع الإخوة الزوار غير الإيرانيون في رواقي الغدير ودار الرحمة في حرم الإمام الرضا عليه السلام ليشاركوا إخوانهم الإيرانيين إحياء ليلة القدر.
مجموعات من المؤمنين الموالين قصدت مدينة مشهد وبالتحديد حرم ثامن أئمة الهدى الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام لتقضي هنا في هذه الأجواء القدسية النورانية شطرا من شهر رمضان المبارك، ومن هؤلاء الكرام الزوار القادمين من الدول العربية، ومن باكستان والهند وبنغلادش.
في الحرم الشريف الأجواء مهيئة للعبادة والدعاء وتلاوة القرآن، والنفوس مستعدة للمناجاة والتضرع وطلب الخير والفلاح في الدنيا والآخرة، في الحرم الشريف تمتزج اللغات وتتحد في لغة واحدة وهي لغة الإيمان والعبودية والخضوع للباري سبحانه وتعالى.
مشاركة مميزة للإخوة الزوار العرب في مراسم إحياء ليلة القدر
شهد رواق دار الرحمة في الحرم المطهر إقامة مراسم خاصة بالزوار العرب لإحياء ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك، وكان أكثرهم من دولتي العراق ولبنان، وقد اتسمت هذه المراسم بالروحانية العالية، حيث شارك الحضور فضيلة الشيخ القارئ ميثم التمار قراءة دعاء الجوشن الكبير، وقد حثّ فضيلة الشيخ التمار الحضور على الدعاء بقلب واحد وبصوت واحد.
كثيرة هي الأدعية والأماني في قلوب المشاركين، الدعاء للرزق والصحة والعافية وشفاء المرضى وفرج الإمام صاحب الزمان، إلا أنّ الدعاء الأبرز في هذه الليلة، والذي اشترك فيه الزوار العرب والإيرانيون والناطقون بالأردو هو الدعاء بالنصر لغزة والحرية لفلسطين والقدس.
.....................
انتهى/185