وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ خطيب صلاة الجمعة في طهران الحاج علي اكبري
قال
حل مشاكل البلاد هو التفكير التعبوي، فإذا أردنا أن نحقق أحلامنا، يمكننا تحقيق كل الأهداف بالفكر التعبوي.
و في إشارة إلى مسألة المسؤولية الاجتماعية، قال حجة الإسلام الحاج علي أكبري: بسبب العيش في المجتمع، فإن لكل منا مسؤوليات تجاه بعضنا البعض.
وأوضح خطيب الجمعة في طهران: حل مشاكل البلاد هو فكر التعبئة. إذا أردنا أن نحقق أحلامنا، يمكننا أن نحقق كل الأهداف بالفكر التعبوي.
وفي إشارة إلى معركة طوفان الأقصى، قال: "إن أهم إنجاز لمقاومة غزة كان تقديم خدمة جليلة ليس لفلسطين ومنطقة المقاومة فحسب، بل للإنسانية جمعاء، وهو ما كان بمثابة صفعة كبيرة على وجه أمريكا".
وذكر الحاج علي أكبري: خلال مقاومة الشعب الفلسطيني المظلوم، تعرضت كرامة الاستكبار العالمي للخطر. لقد كسرت غطرسة الكيان الصهيوني الحدود وتجاوزت الخط الأحمر.
وذكر أن معركة طوفان الأقصى فاجأت الصحوة العالمية وطالبي الحرية في العالم، وأضاف: وحدة جبهة المقاومة وتنسيقها كان إنجازا آخر لمعركة طوفان الأقصى.
وقال خطيب الجمعة في طهران: إن معركة طوفان الأقصى كشفت عن انعدام شخصية الأمم المتحدة والهيئات الدولية لحقوق الإنسان، كما كشفت عن نفاق الكيان الصهيوني وتفككه الفكري والداخلي.
و في إشارة إلى مسألة المسؤولية الاجتماعية، قال حجة الإسلام الحاج علي أكبري: بسبب العيش في المجتمع، فإن لكل منا مسؤوليات تجاه بعضنا البعض.
وأوضح خطيب الجمعة في طهران: حل مشاكل البلاد هو فكر التعبئة. إذا أردنا أن نحقق أحلامنا، يمكننا أن نحقق كل الأهداف بالفكر التعبوي.
وفي إشارة إلى معركة طوفان الأقصى، قال: "إن أهم إنجاز لمقاومة غزة كان تقديم خدمة جليلة ليس لفلسطين ومنطقة المقاومة فحسب، بل للإنسانية جمعاء، وهو ما كان بمثابة صفعة كبيرة على وجه أمريكا".
وذكر الحاج علي أكبري: خلال مقاومة الشعب الفلسطيني المظلوم، تعرضت كرامة الاستكبار العالمي للخطر. لقد كسرت غطرسة الكيان الصهيوني الحدود وتجاوزت الخط الأحمر.
وذكر أن معركة طوفان الأقصى فاجأت الصحوة العالمية وطالبي الحرية في العالم، وأضاف: وحدة جبهة المقاومة وتنسيقها كان إنجازا آخر لمعركة طوفان الأقصى.
وقال خطيب الجمعة في طهران: إن معركة طوفان الأقصى كشفت عن انعدام شخصية الأمم المتحدة والهيئات الدولية لحقوق الإنسان، كما كشفت عن نفاق الكيان الصهيوني وتفككه الفكري والداخلي.
وفي النهاية أشار: "لقد رأينا في الأخبار اليوم أن الحرب في غزة قد استؤنفت". إن خسارة إسرائيل الكبيرة والفادحة لن يعوضها قصفهم وسلوكهم. وبتوفيق الله وعونه الإلهي، ومع المقاومة الأكثر جدية لشعب فلسطين وغزة، سيكون اليوم الأسود للكيان الصهيوني أكثر ظلمة من الليل المظلم.
......................
انتهى/185