وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي يقول إنّ طهران تنتظر من الحكومة المصرية ومنظمة المؤتمر الاسلامي واتحاد دول التعاون الإسلامي فتح معبر رفح بأسرع وقت.
قال الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، في منشور على حسابه في منصة "إكس"، إنّ طهران تنتظر من الحكومة المصرية ومنظمة المؤتمر الاسلامي واتحاد دول التعاون الإسلامي فتح معبر رفح بأسرع وقت ممكن لإيصال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني في غزة.
وفي وقت سابق من اليوم، أصدرت منظمة التعاون الإسلامي البيان الختامي لاجتماعها الطارئ الذي عقدته أمس الأربعاء بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة، دعت فيه إلى ضرورة الوقف الفوري للعدوان الهمجي على قطاع غزّة، وفتح ممرات إنسانية آمنة بشكل فوري لإيصال المساعدات العاجلة، والرَّفع الفوري للحصار المفروض عليه، وتحميل الاحتلال المسؤولية الكاملة على عدوانه وحصاره ومجازره ضد أهلنا في القطاع.
وعلّقت حركة "حماس" على بيان المنظمة، بالقول إنّه يجب "ترجمة البيان عملياً بما يوقف عدوان الاحتلال وينهي حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها ضد قطاع غزّة، ويلجمه ويعزله، ويبطل كل محاولات إدماجه في جسم أمتنا، ويدعم صمود شعبنا على أرضه، وتمسّكه بحقوقه، ويمكنّه من الدفاع عن نفسه ومقدساته، حتى تحقيق التحرير والعودة".
وأُغلق معبر رفح من الجانب الفلسطيني بسبب العدوان الإسرائيلي الذي طال مرافقه، وفي الوقت نفسه، ترفض سلطات الاحتلال إدخال المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح، وتحاول إجبار مصر على إدخالها عبر معبر كرم أبو سالم من أجل تفتيشها، الأمر الذي اعتبرته القاهرة "يمس بسيادتها".
وقصف "جيش" الاحتلال معبر رفح، في الـ10 من الشهر الحالي، 3 مرات في غضون 24 ساعةً، ما أسفر عن إصابة مصريين اثنين في الصالة المصرية، و5 فلسطينيين في الجانب الآخر من الحدود، مع حدوث هوّة تعيق مرور المسافرين من وإلى الجانب المصري.
وجدّد الاحتلال قصفه للطرق المؤدية للمعبر بعدها عدّة مرات، فيما أوضح مراسل الميادين في القاهرة، أنّ معبر رفح لم يعد صالحاً لعبور المساعدات إلى القطاع.
قال الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي، في منشور على حسابه في منصة "إكس"، إنّ طهران تنتظر من الحكومة المصرية ومنظمة المؤتمر الاسلامي واتحاد دول التعاون الإسلامي فتح معبر رفح بأسرع وقت ممكن لإيصال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني في غزة.
وفي وقت سابق من اليوم، أصدرت منظمة التعاون الإسلامي البيان الختامي لاجتماعها الطارئ الذي عقدته أمس الأربعاء بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة، دعت فيه إلى ضرورة الوقف الفوري للعدوان الهمجي على قطاع غزّة، وفتح ممرات إنسانية آمنة بشكل فوري لإيصال المساعدات العاجلة، والرَّفع الفوري للحصار المفروض عليه، وتحميل الاحتلال المسؤولية الكاملة على عدوانه وحصاره ومجازره ضد أهلنا في القطاع.
وعلّقت حركة "حماس" على بيان المنظمة، بالقول إنّه يجب "ترجمة البيان عملياً بما يوقف عدوان الاحتلال وينهي حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها ضد قطاع غزّة، ويلجمه ويعزله، ويبطل كل محاولات إدماجه في جسم أمتنا، ويدعم صمود شعبنا على أرضه، وتمسّكه بحقوقه، ويمكنّه من الدفاع عن نفسه ومقدساته، حتى تحقيق التحرير والعودة".
وأُغلق معبر رفح من الجانب الفلسطيني بسبب العدوان الإسرائيلي الذي طال مرافقه، وفي الوقت نفسه، ترفض سلطات الاحتلال إدخال المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح، وتحاول إجبار مصر على إدخالها عبر معبر كرم أبو سالم من أجل تفتيشها، الأمر الذي اعتبرته القاهرة "يمس بسيادتها".
وقصف "جيش" الاحتلال معبر رفح، في الـ10 من الشهر الحالي، 3 مرات في غضون 24 ساعةً، ما أسفر عن إصابة مصريين اثنين في الصالة المصرية، و5 فلسطينيين في الجانب الآخر من الحدود، مع حدوث هوّة تعيق مرور المسافرين من وإلى الجانب المصري.
وجدّد الاحتلال قصفه للطرق المؤدية للمعبر بعدها عدّة مرات، فيما أوضح مراسل الميادين في القاهرة، أنّ معبر رفح لم يعد صالحاً لعبور المساعدات إلى القطاع.
وأعلنت القاهرة، فجر اليوم الخميس، أنّ الرئيسين المصري عبد الفتّاح السيسي، والأميركي جو بايدن، اتّفقا خلال مكالمة هاتفية على "إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح بشكلٍ مستدام"، فيما لم يحدّد البيان المصري متى سيبدأ دخول المساعدات للقطاع.
.....................
انتهى/185