وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أعلنت الرئاسة التونسية أنّ الرئيس قيس سعيّد عيّن سفيراً جديداً لدى سوريا.
وسلّم الرئيس التونسي السيد محمد المهذبي أوراق اعتماده سفيراً فوق العادة ومفوضاً للجمهورية التونسية لدى سوريا.
ومنذ أسبوع، أكّد وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، عزم بلاده فتح سفارة سوريا في تونس، خلال الأيام المقبلة، وإرسال الكادر الديبلوماسي، وعلى رأسه السفير الجديد الذي تمّ تعيينه.
وعقب لقائه الرئيس التونسي قيس سعيد، شدّد المقداد على "ضرورة تعزيز العلاقات بين الدول العربية، وعدم السماح للقوى الأجنبية بتفتيتها".
وقال المقداد: "أخذنا من الرئيس سعيّد، دفعة جديدة من أجل استمرار صمود سوريا بقيادة الرئيس بشار الأسد، لمحاربة القوى الظلامية في كل الدول العربية".
وفي 12 نيسان/أبريل الحالي، أعلنت سوريا إعادة فتح سفارتها في تونس، وتعيين سفير على رأسها، وذلك تجاوباً مع مبادرة الرئيس التونسي بتعيين سفير لبلاده في دمشق.
وسلّم الرئيس التونسي السيد محمد المهذبي أوراق اعتماده سفيراً فوق العادة ومفوضاً للجمهورية التونسية لدى سوريا.
ومنذ أسبوع، أكّد وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، عزم بلاده فتح سفارة سوريا في تونس، خلال الأيام المقبلة، وإرسال الكادر الديبلوماسي، وعلى رأسه السفير الجديد الذي تمّ تعيينه.
وعقب لقائه الرئيس التونسي قيس سعيد، شدّد المقداد على "ضرورة تعزيز العلاقات بين الدول العربية، وعدم السماح للقوى الأجنبية بتفتيتها".
وقال المقداد: "أخذنا من الرئيس سعيّد، دفعة جديدة من أجل استمرار صمود سوريا بقيادة الرئيس بشار الأسد، لمحاربة القوى الظلامية في كل الدول العربية".
وفي 12 نيسان/أبريل الحالي، أعلنت سوريا إعادة فتح سفارتها في تونس، وتعيين سفير على رأسها، وذلك تجاوباً مع مبادرة الرئيس التونسي بتعيين سفير لبلاده في دمشق.
وقبل ذلك، أصدر الرئيس التونسي تعليماته بشأن الشروع في إجراءات تعيين سفير تونس في دمشق، وذلك بعد تصريحات أكد خلالها عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وعُدّ هذا الموقف حينها "أحدث مؤشر على أنّ العودة الكاملة للعلاقات الدبلوماسية مع سوريا قد تكون وشيكة".
...................
انتهى/185