أقام مركز القرآن الكريم التابع للعتبة العلوية مؤتمر الغدير القرآني الدولي.

تجمع حشد من العلماء والنشطاء الدینیین الشیعة في باکستان من أجل التنسیق والإستعداد لإحیاء طقوس شهر محرم الحرام.

إنّ كتاب موسوعة الغدير هذا من الظواهر العلمية والفنية المميزة في عالم التأليف، ذلك أن ما ألِّف في الغدير يربو على ما ألِّف فيما يماثله.

بمناسبة حلول عيد الغدير الأغرّ، ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مجموعة تصاميم تحمل عنوان "عيد الله الأكبر"، وتتضمّن مقتطفات من خطابات للإمام الخامنئي حول واقعة غدير خم ومكانتها.

تمرّ علينا اليوم الثامن عشر من شهر ذي الحجّة الحرام، ذكرى حدثٍ مهمٍّ ومناسبةٍ عظيمة، ألا وهي عيدُ الغدير الذي نَصَّبَ فيه الرسولُ المصطفى محمّد(صلّى الله عليه وآله) بأمْرٍ من الله عزَّ وجلَّ، عليَّ بن أبي طالب(عليه السلام) خليفةً ووصيّاً وإماماً ووليّاً من بعده.

صدرت عن مؤسسة الدراسات الإسلامية للمؤلف حسين سيدي وبأسلوب أدبي رائق وجميل 5 كتب باللغة الروسية من سلسلة موسوعة «أهل بيت النبي» المؤلفة من ستّة مجلدات.

تناول آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي رحمة الله عليه في كتابه القيم هذا (المدخل إلى دراسة نص الغدير)، مسألة الإمامة ونظریات تعيين الإمام في الفكر والمعتقد الإسلامي من خلال آراء المتكلمين والمفسرين والفقهاء من المذاهب الإسلامية السنية إلى جانب معتقد الشيعة الإمامية.

منَ المُؤكّدِ أنَّ النّصوصَ الإسلاميّةَ خاطبتِ المرأةَ والرّجلَ ولم تُفرّق بينَهما إلّا في مواردَ خاصّةٍ.

على أثر الرسائل الكثيرة التي أرسلها أهلُ الكوفة إلى الإمام الحسين(عليه السلام)، اِرتأى (عليه السلام) أن يُرسلَ مبعوثاً عنه إلى الكوفة، فاختار ابن عمّه مسلم بن عقيل(عليه السلام) لصلاحه وأهليّته لهذه المهمّة.

لقد وردَت عدّةُ رواياتٍ في المقامِ تُبيّنُ حضورَ النبيّ والأئمّةِ عليهم السّلام عندَ المُحتضرينَ.

هناك رواياتُ حول بكاءِ الملائكةِ على الإمامِ الحسينِ (ع) مقطوعةُ الصّدورِ عنِ المعصومينَ (عليهم السّلام).

اختتمت شعبة التبليغ الديني التابعة لقسم الشؤون الدينية في العتبة العلوية المقدسة المسابقة الإلكترونية الخاصة بمولد الإمام الرضا (عليه السلام) تحت عنوان مسابقة في كتاب (شذرات من حياة الإمام الرضا (عليه السلام).

يستذكر محبّو وأتباع أئمّة أهل البيت(عليهم السلام) في مثل هذه الأيّام أواخر شهر ذي القعدة، مناسبةً أليمة وفاجعةً عظيمة ألا وهي ذكرى استشهاد الإمام محمد الجواد(عليه السلام)، وذلك في العام (220هـ).

لم يكُن إختيارُ الأئمّةِ عليهم السّلام لأكبرِ أبنائِهم لمقامِ الإمامةِ مِن أنفسِهم، بل هوَ إختيارٌ منَ اللهِ، وتعيينٌ وتنصيبٌ مِن قِبَلِ اللهِ تعالى، والأئمّةُ (ع) قد إختارَهم اللهُ في سابقِ علمِه، لا يتغيّرونَ ولا يزيدونَ ولا ينقصونَ، ولم يكُن إختيارُ الأكبرِ بشكلٍ مُطلقٍ، وإنّما الأكبرُ بعدَ وفاةِ الإمامِ، وأيضاً بشروطٍ كالعلمِ والفضلِ والوصيّةِ والسّلامةِ منَ العاهات.

جرَت العادةُ في نظامِ الجيوشِ أن تُخصّصَ راياتٌ تحملُ كلماتٍ أو رموزاً تدلّلُ على عقيدةِ هذا الجيشِ أو ذاكَ، معَ الأخذِ بعينِ الإعتبارِ أن يكونَ الحاملُ لهذه الرّاياتِ مِـمّن يمتازُ بصفاتٍ فريدةٍ لا تتوفّرُ في غيرِه، لِـما يترتّبُ على ذلكَ مِن أثرٍ عظيمٍ في المعركة.